وعود النمو:
– الذكاء الاصطناعي أسهم بـ40% من نمو الناتج المحلي الأميركي خلال العام الماضي.
– التفاؤل يتركز على إمكانية الوصول إلى “الذكاء الاصطناعي العام”، أي أنظمة تتفوق على الإنسان في معظم المهام الإدراكية.
– إذا تحقق ذلك، قد يشهد العالم نمواً يصل إلى 20% سنوياً.
– الذكاء الاصطناعي أسهم بـ40% من نمو الناتج المحلي الأميركي خلال العام الماضي.
– التفاؤل يتركز على إمكانية الوصول إلى “الذكاء الاصطناعي العام”، أي أنظمة تتفوق على الإنسان في معظم المهام الإدراكية.
– إذا تحقق ذلك، قد يشهد العالم نمواً يصل إلى 20% سنوياً.
المخاطر:
– أكثر من نصف الاستثمارات الحالية تذهب إلى رقائق وخوادم قصيرة العمر الافتراضي.
– أي تباطؤ في الاستثمار أو مشاكل في الأداء/الطاقة قد يجعل مليارات الدولارات “عديمة القيمة”.
– أسواق الأسهم الأميركية متركزة بشكل خطير في شركات الذكاء الاصطناعي، ما يعرض الاقتصاد لهزات قوية في حال انهيار الفقاعة.
ويشير التقرير إلى أن الدرس التاريخي من الفقاعات الاستثمارية هو أنها غالباً ما تترك وراءها بنية تحتية مفيدة، كما حدث مع السكك الحديدية أو الألياف الضوئية، لكن الفارق هذه المرة أن الاستثمار يتركز على معدات سريعة التقادم، ما قد يجعل أثرها أقل ديمومة إذا لم تتحقق الوعود الكبرى للذكاء الاصطناعي.
اترك ردك