وأوضحت مصادر عسكرية عبر هيئة البث الإسرائيلية، أن تفاصيل الخطة العملياتية لا تزال قيد التحديد، وسط إجراء مناورة مفاجئة لهيئة الأركان العامة بقيادة اللواء إيال زامير، بدأت فجر اليوم، وتهدف إلى اختبار سيناريوهات متعددة. وتضمنت المناورة عمليات اقتحام بري وهجمات بطائرات مسيّرة انتحارية وصواريخ من جهات مختلفة، بالإضافة إلى هجمات في الضفة الغربية.
وذكر الجيش أن من بين النقاط الأساسية التي يجري بحثها تحديد اتجاهات الاقتحام وعدد الفرق المشاركة، إلى جانب حجم قوات الاحتياط المطلوبة التي لم تُحدد بعد.
وفي الوقت ذاته، أدان سفراء دول غربية لدى الأمم المتحدة قرار الحكومة الإسرائيلية باحتلال غزة، داعين إسرائيل إلى التراجع عن هذا القرار وموضحين مخاوفهم من تصاعد الانتهاكات المحتملة للقانون الدولي. (ارم نيوز)
اترك ردك