أولاً: فرط نشاط الغدة الدرقية
يحدث عندما تُفرز الغدة الكثير من الهرمون الدرقي، ما يؤدي إلى تسريع عملية الأيض. وتشمل أعراضه:
– فقدان الوزن.
– ضعف العضلات والتعب.
– سرعة ضربات القلب والعصبية.
– التعرق والرعاش.
– اضطرابات الدورة الشهرية وزيادة التبرز.
– تضخم الغدة الدرقية.
وبحسب وزارة الصحة السعودية ومايو كلينك، فإن الفئات الأكثر عرضة تشمل: مرضى السكري من النوع الأول، المصابين بفقر الدم الخبيث، والمصابين بقصور الغدة الكظرية الأساسي.
ثانياً: قصور الغدة الدرقية
يحدث عندما تُنتج الغدة كمية غير كافية من الهرمون. وقد لا يظهر بوضوح في البداية لكنه يؤدي لمضاعفات مثل ارتفاع الكوليسترول وأمراض القلب. ومن علاماته:
– زيادة الوزن.
– الجلد والشعر الجاف.
– الإمساك.
– تباطؤ نبضات القلب.
– الاكتئاب وضعف الذاكرة.
– عدم تحمّل البرد.
ويشير مجلس الصحة الخليجي إلى أن الفئات الأكثر عرضة تشمل: من تجاوزوا 60 عاماً، ومن لديهم تاريخ عائلي مع أمراض الغدة، أو أحد أمراض المناعة الذاتية.
متى يجب زيارة الطبيب؟
يُنصح بمراجعة الطبيب عند الشعور بتعب غير مبرر أو ظهور أعراض مرتبطة بخلل الغدة الدرقية، لتشخيص الحالة مبكراً وتفادي المضاعفات.
اترك ردك