ويأتي هذا التقدم نتيجة عوامل متراكمة أبرزها تحسن البنية التشغيلية، وانسيابية الخدمات، وثقة شركات الملاحة البحرية التي بدأت تعيد إدراج مرفأ بيروت ضمن خطوطها المنتظمة.
وفي الختام، شددت الإدارة على “مواصلة تحسين بيئة العمل وتطوير الخدمات بما يعزز استدامة هذا الأداء الإيجابي”.
اترك ردك