وأكدت أنغار للموقع أن خطاب الشرع الأخير كان يهدف “دون أدنى شك إلى تبديد المخاوف التي تساور المجتمع الدولي بشأن التعامل مع سوريا”، كما صُمم “لجذب مستثمرين وشركات جديدة والتواصل معهم” بهدف إعادة إعمار سوريا.
ولفتت المحللة إلى أن الشرع لم يدخر جهداً بالتواصل مع جميع الأطراف “حتى مع أكبر منتقديه”، مشيرة إلى أنه جلس لإجراء محادثة مع المدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية ديفيد بتريوس، الذي أشرف على سجنه سابقاً في العراق.
اترك ردك