وقالت الحريري في منشور عبر حسابها الشخصي: أنا بكتب، وبشتغل، وبطبخ، وبهتم بأعمال البيت، وبتسلّى، وبسافر… أنا إنسانة قبل كل شي، وما بختصر نفسي بصفة أو تعريف معيّن، مشددة على أنها تعيش حياتها كما تريد، دون أن تسمح للانتقادات بتقييدها.
وأوضحت أن حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي ليست منصات مهنية أو مرتبطة بأعمالها الفنية: صفحاتي على السوشال ميديا هي صفحات شخصية، عني وعن حياتي، مو صفحات مهنية عن شغلي أو عقودي أو ارتباطاتي، لافتة إلى أنها لم تنشر يومًا سيناريو كتبته عبر هذه الصفحات.
وختمت رسالتها بتوجيه كلامها للمنتقدين: فإذا كنتوا عم تكتبولي حرصًا وخوفًا على مستقبلي المهني، أنا بشكركم، وبتمنّى يكون هاد التوضيح كافي لتتطمّنوا.
وجاء رد رنا هذه المرة صريحًا ومباشرًا، مؤكدًا تمسّكها بمساحتها الخاصة على منصاتها، ورفضها لأي محاولات لتقييدها ضمن أدوار أو صور نمطية مسبقة.(فوشيا)
اترك ردك