وقال وزير المالية والاقتصاد الفرنسي برونو لومير، خلال فعالية أقيمت بأبوظبي، إن فرنسا والإمارات التزمتا بالاستثمار سوياً في الكوادر الخبيرة ومراكز البيانات، بما في ذلك الحوسبة الكمية وأشباه الموصلات. ذكر الوزير أنهما سيعملان أيضاً على الاستفادة المُثلى من الاستخدامات العملية للتكنولوجيا.
ووقّع الاتفاقية بين وزارة المالية والاقتصاد الفرنسية ومجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي، لو مير وعضو المجلس خلدون المبارك.
في السياق، قال المبارك، الذي يشغل أيضاً منصب الرئيس التنفيذي لصندوق الاستثمار السيادي في أبوظبي، شركة “مبادلة للاستثمار”، إن الذكاء الاصطناعي “يحظى بالقدرة على تحسين العديد من القطاعات بشكل كبير، وتوفير المزيد من الفرص للتعاون الإماراتي الفرنسي”، بما في ذلك في مجال الرعاية الصحية والطاقة النظيفة وأبحاث المناخ. (بلومبرغ)
المصدر:
بلومبرغ
اترك ردك