رخيصة وسيئة الأداء:
لطالما ارتبطت الهواتف الاقتصادية بالرخص وضعف الأداء، إلا أن هذا المفهوم تغيّر تماماً. فاليوم تقدّم العديد من الأجهزة الاقتصادية أداءً مقبولاً ومواصفات منافسة، كما أن سياسات التحديث أصبحت أكثر استقراراً واستمرارية.
أسوأ من ناحية التصوير:
كان الاعتقاد السائد أن هواتف آيفون تتفوّق دائماً في جودة التصوير، لكن التطورات الهائلة في عتاد الكاميرات والمعالجة البرمجية جعلت بعض هواتف أندرويد تتفوّق على منافساتها من آبل، مقدّمة أداءً بصرياً يضاهي الكاميرات الاحترافية.
إغلاق التطبيقات يدوياً:
في الماضي، نصح الخبراء بإغلاق التطبيقات يدوياً لتحسين أداء البطارية والذاكرة. إلا أن أنظمة أندرويد الحديثة باتت تدير التطبيقات في الخلفية بكفاءة عالية، ما يجعل الإغلاق اليدوي غير ضروري، بل قد يتسبب أحياناً في تعطيل بعض المهام أو الإشعارات.
أندرويد الخام بلا ميزات:
كان يُنظر إلى أندرويد الخام (Stock Android) على أنه يفتقر إلى المزايا مقارنة بالواجهات المعدلة، لكن اليوم بات يقدّم وظائف متطورة مثل تسجيل الشاشة، ولقطات التمرير، ووضع الاستخدام بيد واحدة، إلى جانب تحسينات أمنية واستقرار أكبر.
واجهة بطيئة ومعقدة:
واجهات أندرويد القديمة كانت تعاني من البطء بسبب الإضافات الكثيرة، لكن واجهات مثل One UI من سامسونغ أثبتت أن التصميم البسيط والسلاسة يمكن أن يجتمعا دون المساس بالأداء، مقدّمة تجربة أكثر استقراراً وسرعة.
كانت الأجهزة العاملة بنظام أندرويد تفقد سرعتها مع مرور الوقت نتيجة ضعف إدارة الذاكرة والتخزين، لكن التحسينات الجديدة جعلت الأداء ثابتاً ومستقراً على مدى سنوات، حتى في الفئة المتوسطة.
سيئ على الأجهزة اللوحية:
واجه أندرويد في بداياته صعوبة في توفير تجربة استخدام مريحة على الأجهزة اللوحية، إذ كان النظام يظهر كنسخة مكبّرة من الهاتف. غير أن إطلاق android 12L وتطوير واجهات متكيفة مع أحجام الشاشات جعل تجربة الاستخدام أكثر سلاسة وتخصيصاً.
اترك ردك