وأشار العراف، في حديث نقلته محطة إذاعة Eska، إلى أن سبب الخطورة يكمن في المشاكل المتعلقة بهجمات إرهابية وثورات وموجات لاجئين.
وأضافت الإذاعة: “رأى العراف البولندي أمرا مريعا في رؤيته الروحية: تدفقات اللاجئين والاضطرابات المدنية المرتبطة بتدفق المهاجرين. وعام 2026 سيكون الأكثر خطورة”.
ووفقا لنبؤة العراف، ستشتد الفوضى إلى درجة أن بولندا في الفترة 2026-2028، على سبيل المثال، قد تبقى بدون رئيس على الإطلاق.
ونقلت المحطة عن العراف: “سيهرب السياسيون من البلاد خوفا من الحرب الأهلية. ستكون هناك خيانة للدولة. وسنتعرض نحن البولنديين للخداع من جانب مجموعة من السياسيين”. (روسيا اليوم)
اترك ردك