قالت مراسلة وصحافية في إحدى المحطات التلفزيونية المحلية، أنها كانت من أكثر المحبّين للمؤسسة التي كانت تعمل فيها، حتى أنها كانت تعتبرها بيتها الثاني، إلى أن وصلت الأمور إلى دفعها لتقديم استقالتها، من خلال التضييق المتعمّد عليها، ولا سيّما في ما يتعلق بعملية اختيار الضيوف والتواصل معهم لمواضيع تُدرج لاحقاً في نشرات الأخبار، بعد أن كانت قد حجزتهم لبرنامجها وملفاته الخاصة.
وقالت: “من خلال ما جرى بدا وكأن المعنيين الجدد يوجّهون إليها رسالة غير مباشرة مفادها: من الأفضل أن تغادري التلفزيون، وهو ما حصل فعلاً في نهاية المطاف”.
اترك ردك