قاس مافن كثافة الديوتيريوم والهيدروجين في الغلاف الجوي العلوي والتي كانت أعلى بنحو 5 و20 مرة على التوالي من تلك الموجودة في الأوج، وهي أبعد نقطة للمريخ عن الشمس في مداره الإهليلجي (الممدود وليس الدائري).
وأظهرت الملاحظات أيضًا أن معدلات الهروب أعلى بنحو 10 إلى 100 مرة للديوتيريوم والهيدروجين على التوالي في الحضيض منها في الأوج.
في الواقع، فإن كل من الديوتيريوم والهيدروجين يهربان بسرعة كبيرة عند الحضيض الشمسي لدرجة أن الشيء الوحيد الذي يحد منهما هو كمية بخار الماء المتوفرة في الغلاف الجوي، حيث يفقد الكوكب ما يكفى من الماء في الفضاء لتكوين محيط عالمى. (اليوم السابع)
دراسة: المريخ يفقد ما يكفى من الماء فى الفضاء لتكوين محيط عالمى

ما رأيك؟
رائع0
لم يعجبني0
اعجبني0
غير راضي0
غير جيد0
لم افهم0
لا اهتم0
اترك ردك