عمدت السلطات السودانية إلى تدمير آلاف الذخائر والقذائف غير المنفجرة تم اكتشافها بمناطق عديدة في البلاد.
وجرى توجيه أصابع الاتهام إلى قوات الدعم السريع عبر القول إنها مسؤولة عن زراعة الألغام بمناطق مختلفة لاسيما وسط العاصمة الخرطوم.
بدوره، قال مدير المركز القومي لمكافحة الألغام في السودان اللواء خالد حمدان إن ضعف التمويل الحكومي والأممي أبرز التحديات التي تواجه المركز الذي يحتاج مزيداً من الفرق للتعامل مع مخلفات الحرب.
وذكر أن فقدان المركز والمنظمات لكل الأصول والمعدات الخاصة بأعمال مكافحة الألغام يشكل تحديّاً آخر في ظل الانتشار الكبير للمخلفات الحربية في كل المناطق. (الجزيرة نت)
اترك ردك