أفاد تقرير لصحيفة “ديلي ميل” البريطانيّة، أنّ كوكب الأرض يدور اليوم، أسرع بـ1.25 ميلي ثانية من المعتاد، بينما حذّر العلماء أنّ هذا التسارع الطفيف قد يكون مقدمة لتغيّرات خطيرة في مستقبل الكوكب.
وبحسب العلماء، تشمل هذه التغيّرات إرتفاع منسوب البحار في المناطق الإستوائيّة، واضطرابات في أنماط النوم البشريّ، واحتمال ازدياد قوة الأعاصير.
وعلى الرغم من أنّ هذا التغيّر صغير جدّاً بحيث لا يُمكن للبشر ملاحظته، فقد قال الخبراء إنّ “تبعاته على المدى الطويل تؤدّي في النهاية إلى عواقب كارثية”. (العربية)
اترك ردك